كتب : جمال زرد
فى عام 1977 أ صدرت الجمعية العامة للآ مم المتحدة قرارا يهم فلسطين المغتصبة وشعبها وهو أ عتبار الحركة الصهيونية ومنظمتها فى العالم أ جمع حركة عنصرية وتمارس التمييز العنصرى وكان جميع الدول ألا امريكا واعوانها من دول الغرب متأ كدين قبل أتخاز القرار بأ ن الحركة الصهيونية عنصرية بمعنى الكلمة
وأصبح قرار الآمم المتحدة بالغ السوء على الحركة الصهيونية العالمية خاصة فى امريكا ودول الغرب والتى يهمين عليها اللوبى الصهيونى العالمى فنجحوا فى الغاء القرار بأ بتزاز الدول خاصة امريكا والغرب الذين يهيمنون على الآمم المتحدة بل وصل الامر الى ابتزاز المانيا بالآ سطورة الصهيونية وهى قيام هتلر باضطهاداليهود وحرق الآلآف منهم فى افران الغاز الآ لمانية بل وأجبروا المانيا على مد الكيان الصهيونى بأ حدث الآ سلحة بالمجان كتعويض على اسطورة المحرقة اليهودية والتى يطلقون عليها لفظ الهولو كست
وحتى يومنا هذا هناك الكثير من مثقفى العالم خاصة فى الغرب تأ كدوا أن الكيان الصهيونى المغتصب كيان عنصرى وعدوانى على كل ماهو فلسطينى ألا ان مثقفى الغرب يخشون تهديدات اللوبى الصهيونى العالمى ولم يتاجسر أحد الجهر برأ ية خوفا من أتهامهم بمعاداة السامية
لذا اطالب مثقفى العالم اجمع خاصة مثقفى العرب من المحيط الى الخليج المطالبة من الرأ ى العام العالمى بأ عتبار أ ن الكيان الصيونى كيان عنصرى بمعنى الكلمة
